منتدى الحق والحياة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


انَا هُوَ الطَّرِيقُ وَالْحَقُّ وَالْحَيَاةُ. لَيْسَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَى الآبِ إِلاَّ بِي (يوحنا 6:14)
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
يعد وزير الخارجية الايطالي فرانكو فراتيني بحماية المسيحيين العراقيين  Shefa2_channel
يعد وزير الخارجية الايطالي فرانكو فراتيني بحماية المسيحيين العراقيين  Alkarm
يعد وزير الخارجية الايطالي فرانكو فراتيني بحماية المسيحيين العراقيين  Sat7%20copy
يعد وزير الخارجية الايطالي فرانكو فراتيني بحماية المسيحيين العراقيين  9071ramocafe
يعد وزير الخارجية الايطالي فرانكو فراتيني بحماية المسيحيين العراقيين  Thumbnail.php?file=HayatTV_626132456
يعد وزير الخارجية الايطالي فرانكو فراتيني بحماية المسيحيين العراقيين  861703
يعد وزير الخارجية الايطالي فرانكو فراتيني بحماية المسيحيين العراقيين  Aghapy1
يعد وزير الخارجية الايطالي فرانكو فراتيني بحماية المسيحيين العراقيين  427318

 

 يعد وزير الخارجية الايطالي فرانكو فراتيني بحماية المسيحيين العراقيين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الحق والحياة
Admin
Admin



عدد المساهمات : 554
تاريخ التسجيل : 20/11/2010

يعد وزير الخارجية الايطالي فرانكو فراتيني بحماية المسيحيين العراقيين  Empty
مُساهمةموضوع: يعد وزير الخارجية الايطالي فرانكو فراتيني بحماية المسيحيين العراقيين    يعد وزير الخارجية الايطالي فرانكو فراتيني بحماية المسيحيين العراقيين  I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 07, 2010 4:48 am

يعد وزير الخارجية الايطالي فرانكو فراتيني بحماية المسيحيين العراقيين ومسلحون يقتلون عجوزا مسيحياً وزوجته في بغداد.

بغداد - بحث وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري مع نظيره الايطالي فرانكو فراتيني في بغداد الأحد كيفية حماية المسيحيين العراقيين ودعوة ايطاليا إلى إبداء الحكومة العراقية الرأفة حيال نائب رئيس الوزراء الاسبق طارق عزيز وعدم تنفيذ حكم الإعدام الصادر في حقه من قبل المحكمة الجنائية العليا، إضافة إلى علاقات بغداد والكويت.
وقال وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره الايطالي فرانكو فراتيني بمقروزارة الخارجية العراقية إن "الحكومة العراقية هي الجهة المسؤولة عن حماية المسيحيين في البلاد، وستتخذ كافة الإجراءات اللازمة في سبيل تعزيز حمايتهم وإرسال إشارات ايجابية إلى دول العالم الخارجي".
وشدد على القول "إننا لا نشجع إطلاقا على هجرة الإخوة المسيحيين، وستعمل الحكومة على إعادة بناء الكنائس التي تضررت".
يشار الى ان مسيحيي العراق تعرضوا في الاونة الاخيره إلى عمليات استهداف منظمة من بينها الهجوم على كنيسة سيدة النجاة الواقعة في منطقة الكرادة وسط بغداد.

وأوضح زيباري انه "تم التباحث مع وزير الخارجية الايطالية في عدد من المسائل الأخرى الإقليمية التي تهم البلدين والعلاقات الثنائية، ولكن النقطة المركزية التي اتفقنا عليها اهو عقد اجتماع للجنة الوزارية المشتركة بين العراق وايطاليا في بغداد بداية العام القادم".
وبشأن موقف الحكومة العراقية من دعوة ايطاليا ودول اخرى للعفو عن طارق عزيز قال زيباري "أكدنا ضرورة احترام قرار القضاء العراقي لان عزيز حصل على كافة حقوقه في المرافعة والدفاع. يجب أن يحترم الجميع قرار القضاء"، لافتا الى ان ايطاليا ليست الوحيدة من طلب العفو عن عزيز، وإنما روسيا والفاتيكان ودول عربية، لم يسمها.
من جانبه، لفت فراتيني الى ان مجلس الامن الدولي تبنى في 22 من الشهر الماضي قراراً ضد مسألة عدم التسامح مع التعددية الدينية بعد حصوله على غالبية أصوات أعضاء مجلس الأمن، ولم يصوت أي احد ضده، وبالتالي أصحبت هناك قاعدة دولية مهمة تقول لا لعدم التسامح مع الحريات الدينية، وهذا ليس فقط لحماية المسيحيين إنما لجميع الأديان في العالم.
واضاف فراتيني انه بحث مع الحكومة العراقية ايضا مسالة مصير طارق عزيز ومحاكمته التي ما زالت مستمرة، وان بلاده بانتظار ما سيقرره القضاء العراقي الذي وصفه بـالمستقل بشأن قضية عزيز والقرار النهائي الذي سيصدر بحقه.
وكانت المحكمة الجنائية العليا في العراق قد أصدرت في 26 من الشهر الماضي حكماً بالإعدام شنقاً حتى الموت بحق طارق عزيز بعد ادانته في قضية تصفية الأحزاب الدينية.
وكان رئيس الوزراء العراقي المكلف نوري المالكي مع فراتيني في بغداد سبل تطويرالعلاقات بين البلدين في مختلف المجالات خصوصا في المجالات الإقتصادية فضلا عن اوضاع المسيحيين في العراق على خلفية استهدافهم في العاصمة وفي الموصل أخيراً.
ونقل بيان صادر عن مكتب المالكي تثمين الاخير لدور الشركات الإيطالية المساند في عملية الإعمار في العراق، إضافة إلى تعاون ايطاليا في تدريب الشرطة العراقية وتنمية قدراتها مشدداً على ضرورة الوصول إلى تفاهمات بين الوزارات العراقية والشركات الإيطالية وتحقيق التعاون في مختلف المجالات بما يخدم مصلحة البلدين.

وبشأن اوضاع المسيحيين في العراق، قال المالكي "المسيحيون هم أبناء العراق ونحن مسؤولون عنهم كما نحن مسؤولون عن أي عراقي من أي مكون آخر، ونقدر بأنهم بحاجة إلى مزيد من الرعاية وسنعمل على توفير جميع إحتياجاتهم كباقي مكونات الشعب من دون تمييز".
واضاف "نحن نعلم بأن القاعدة تستهدفهم كباقي العراقيين من المكونات الأخرى، لذلك إتخذنا عدة إجراءات بعد أن التقينا برؤساء الطوائف المسيحية وخلال زيارتنا لكنيسة سيدة النجاة من اجل حمايتهم ورعايتهم بشكل أكبر".
وشدد المالكي على اهمية عدم مغادرة المسيحيين لبلادهم وقال "لا نريد لهم أن يغادروا بلدهم لأن هذا سينجح المؤامرة التي تستهدف جميع العراقيين وليس المسيحيين لوحدهم، وقد قلت لقداسة البابا (بندكتوس السادس عشر) خلال زيارتي للفاتيكان اعملوا على أن لا يخلوا الشرق من المسيحيين ولا يخلوا الغرب من المسلمين".
في غضون ذلك قال مصدر في وزارة الداخلية العراقية ان مسلحين قتلوا عصر الاحد في شرق بغداد عجوزا مسيحيا وزوجته، في اعتداء جديد على ابناء هذه الطائفة رغم تصريحات المسؤولين المتكررة حول اتخاذ تدابير لحماية هذه الاقلية.
واضاف المصدر رافضا ذكر اسمه ان "مسلحين مجهولين اقتحموا منزل العائلة الكائن في منطقة البلديات في شرق بغداد عند الساعة الخامسة (14,00 تغ) واطلقوا على الزوجين النار ما ادى الى مقتلهما".
ولم يتسن الحصول على مزيد من المعلومات.
ويتعرض المسيحيون العراقيون منذ اسابيع لاعمال عنف دامية تدفع بالعديد منهم الى مغادرة بلدهم، حيث يعيشون منذ بدء المسيحية قبل الفي عام تقريبا.
وفي 31 تشرين الاول/اكتوبر، اقتحم عدد من المسلحين كاتدرائية سيدة النجاة للسريان الكاثوليك في بغداد حيث قتل 44 من المصلين بالاضافة الى كاهنين وسبعة من عناصر قوى الامن.
كما لقي ستة من المسيحيين مصرعهم واصيب 33 اخرون بجروح في سلسلة اعتداءات في العاشر من الشهر الحالي.
واعلنت القاعدة مسؤوليتها عن الاعتداء على الكنيسة مؤكدة ان المسيحيين اصبحوا "اهدافا شرعية".
كما قتل ما لايقل عن خمسة اشخاص في منطقة الموصل خلال الاسابيع الماضية.
ومنذ العام 2004، تعرضت حوالى 52 كنيسة وديرا لهجمات بالمتفجرات كما لقي حوالى 900 مسيحي مصرعهم فضلا عن اعمال خطف طالت المئات منهم لطلب فدية.
وكان عدد المسيحيين في موئلهم التاريخي يتراوح بين 800 الف ومليون ومئتي الف قبل الاجتياح الاميركي ربيع العام 2003، وفقا لمصادر كنسية ومراكز ابحاث متعددة.
ولم يبق منهم سوى اقل من نصف مليون نسمة اثر مغادرة مئات الالاف منهم، كما انتقل بضعة الاف الى مناطق آمنة في شمال البلاد مثل سهل نينوى واقليم كردستان.
من جهته، نقل وزير الخارجية الإيطالي تحيات رئيس الحكومة الايطالية سيليفيو برلسكوني إلى نظيره العراقي وتمنياته له بالتوفيق لمناسبة تكليفه بتشكيل الحكومة الجديدة، معربا عن سعادته وسروره بالعلاقات الثنائية المتطورة بين البلدين، والحرص على ان تتوسع هذه العلاقات في المجالات الاقتصادية والبنية التحتية والطاقة والزراعة والاستثمار والتعليم وقبول الطلبة وتوفير الدورات لهم وتدريب الشرطة، والوصول إلى توقيع إتفاقات بين البلدين.
وعبر فراتيني عن تقديره للجهود التي تبذلها الحكومة العراقية لحماية أبناء الطائفة المسيحية، لافتا الى ان وجود المسيحيين في بلدهم أمر مهم في بلد متعدد الطوائف والأعراق كالعراق.



ميدل ايست اونلاين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://al7aq-al7aya.yoo7.com
الحق والحياة
Admin
Admin



عدد المساهمات : 554
تاريخ التسجيل : 20/11/2010

يعد وزير الخارجية الايطالي فرانكو فراتيني بحماية المسيحيين العراقيين  Empty
مُساهمةموضوع: الحكومة ترفض الدعوات الخارجية لاستقبال المسيحيين    يعد وزير الخارجية الايطالي فرانكو فراتيني بحماية المسيحيين العراقيين  I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 07, 2010 4:51 am

الحكومة ترفض الدعوات الخارجية لاستقبال المسيحيين

مسؤول إيطالي في بغداد لدعم جهود إخراج العراق من الفصل السابع


بغداد ــ قاسم الحلفي

بحث رئيس الوزراء نوري المالكي مع وزير الخارجية الايطالي فرانكو فراتيني، اخراج العراق من الفصل السابع، فيما أبدت وزارة الخارجية رفض الحكومة الدعوات الموجهة الى المسيحيين للهجرة الى خارج البلاد.


والتقى رئيس الوزراء نوري المالكي أمس، وزير الخارجية الايطالي فرانكو فراتيني الذي وصل الى بغداد في زيارة رسمية.

وبحث الطرفان في الاجتماع سبل تطوير العلاقات بين البلدين وموضوع دعم العراق الساعي الى الخروج من الفصل السابع على اثر العقوبات التي فرضت عليه من قبل الامم المتحدة.

وفي محطة ثانية، عقد وزير الخارجية هوشيار زيباري اجتماعا مع نظيره الايطالي، تم فيه التطرق الى جهود الحكومة في حماية المسيحيين، ورفضها لدعوات استقبالهم في عدد من الدول.

وفي مؤتمر صحفي مشترك رحب وزير الخارجية هوشيار زيباري بزيارة فراتيني، ووصفها بالمهمة وتختلف عن سابقاتها، معللا ذلك بأن الزيارة "تزامنت مع الوقت الذي ينتظره العراقيون لتشكيل حكومة وطنية تلبي طموحهم".

وقال زيباري خلال المؤتمر الذي حضرته "الصباح": "ان زيارة وزير الخارجية الايطالي فرانكو فراتيني هي ليست الزيارة الاولى للعراق لكنها تحمل اهميتها من توقيتها المهم الذي تناسب مع انتظار العراقيين لتشكيل حكومة وطنية تلبي طموحاتهم، وقد تمخضت المحادثات مع رئيس الوزراء وخلال اجتماعنا مع الوزير الايطالي عن الاتفاق على بحث امكانية تطوير العلاقات بين البلدين في المجالات الاقتصادية والعلمية".

واضاف ان الحكومة تلقت اشارات ورسائل عدة بشأن المسيحيين الذين تعرضوا الى اعتداءات في الاونة الاخيرة ودعوة بعض الدول لاستقبالهم، وقد اكدت الحكومة استعدادها لحماية المسيحيين كونهم جزءا مهما من الشعب العراقي وترفض الحكومة دعوات الهجرة الموجهة الى المسيحيين.

وأكد ان الحكومة اخذت على عاتقها اعادة بناء الكنائس التي تعرضت الى الاعتداء وتعويض المتضررين من المسيحين وتوفير الحماية الكاملة لهم.

واشار الى ان المباحثات مع الوزير الضيف تضمنت ايضا البحث في عدة ملفات منها توفير فرص الدراسة للطلبة العراقيين في الجامعات الايطالية، موضحا ان "النقطة المركزية في مباحثاتنا هي عقد جلسات اللجنة المشتركة وتفعيل كل ما اتفق عليه من نقاط"، مشيراً الى ان الحكومة العراقية اجابت على مجمل الرسائل التي كان يحملها الوزير الايطالي.


من جانبه قال وزير الخارجية الايطالي فرانكو فرايتني خلال المؤتمر: "اقدم التهاني الى رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء بمناسبة فوزهما بهذين المنصبين وقد تباحثنا بمواضيع مهمة وابدينا استعدادنا لدعم العراق للخروج من الفصل السابع، وكذلك ناقشنا قضية الاعتداءات على المسيحيين وقد طمأنتنا الحكومة العراقية على اوضاعهم كما طمأننا على ذلك الكاردينال دلي".



جريدة الصباح العراقية

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://al7aq-al7aya.yoo7.com
 
يعد وزير الخارجية الايطالي فرانكو فراتيني بحماية المسيحيين العراقيين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الحق والحياة :: قسم الأخبار :: الأخبار الدينية-
انتقل الى: