منتدى الحق والحياة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


انَا هُوَ الطَّرِيقُ وَالْحَقُّ وَالْحَيَاةُ. لَيْسَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَى الآبِ إِلاَّ بِي (يوحنا 6:14)
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
كاتب بصحيفة كندية يزعم تزايد التعصب الدينى فى مصر  Shefa2_channel
كاتب بصحيفة كندية يزعم تزايد التعصب الدينى فى مصر  Alkarm
كاتب بصحيفة كندية يزعم تزايد التعصب الدينى فى مصر  Sat7%20copy
كاتب بصحيفة كندية يزعم تزايد التعصب الدينى فى مصر  9071ramocafe
كاتب بصحيفة كندية يزعم تزايد التعصب الدينى فى مصر  Thumbnail.php?file=HayatTV_626132456
كاتب بصحيفة كندية يزعم تزايد التعصب الدينى فى مصر  861703
كاتب بصحيفة كندية يزعم تزايد التعصب الدينى فى مصر  Aghapy1
كاتب بصحيفة كندية يزعم تزايد التعصب الدينى فى مصر  427318

 

 كاتب بصحيفة كندية يزعم تزايد التعصب الدينى فى مصر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Rozaletta
Admin
Admin
Rozaletta


عدد المساهمات : 576
تاريخ التسجيل : 20/11/2010

كاتب بصحيفة كندية يزعم تزايد التعصب الدينى فى مصر  Empty
مُساهمةموضوع: كاتب بصحيفة كندية يزعم تزايد التعصب الدينى فى مصر    كاتب بصحيفة كندية يزعم تزايد التعصب الدينى فى مصر  I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 23, 2010 1:23 pm

كاتب بصحيفة كندية يزعم تزايد التعصب الدينى فى مصر

اليوم السابع

زعمت صحيفة "تورنتو ستار" الكندية، أنه رغم محاولات كبح الإسلاميين إلا أن مصر تنحدر نحو التعصب.

ورصد الكاتب الهندى الأصل، هارون صديقى، بالصحيفة الكندية أوجه التدين والأسلمة التى اجتاحت مصر قائلا: إنه خلال ثمانية أيام قضاها فى القاهرة، استقل 18 تاكسى، وقد كان 15 منها يستمعون إلى القرآن الكريم، بينما اثنان فقط هما اللذان كانا يستمعان إلى الموسيقى، ولا يقصد الكاتب أن يلوم الاستماع إلى القرآن ولكن يشير إلى قلة سماع الموسيقى، علاوة على أن معظم النساء محجبات والكثيرات متنقبات.

وأضاف الكاتب الهندى أن هناك عددًا لا يحصى من علامات التعصب التى ارتدت ثوبًا إسلاميًا مثل العداء نحو المسيحيين، ويلجأ الكثير منهم إلى الهجرة وطلب اللجوء.. وغير ذلك، التعصب ضد البهائيين وحتى ضد الأقلية الشيعية.. ومع ذلك فإن المصريين الأكبر سنًا الذين نشأوا فى أوقات أكثر تسامحًا يتحسرون على مصر الآن. ويتحدث الكثيرون منهم بحنين إلى الماضى حيث كان الأقباط جزءًا من الأسر المسلمة ويتشاركون الاحتفالات الدينية.

أسباب الأسلمة ترجع إلى عقود مضت


ويلوم الكاتب عدة أمور تعود إلى عقود مضت كانت السبب فى انتشار ظاهرة الأسلمة والتعصب، أولاها تأثير الوهابية والتوجه الاجتماعى المحافظ الذى انتشر بفضل أموال الخليج أو العمالة المصرية التى ذهبت هناك لسنوات ثم عادت محملة بهذه التوجهات.

ويرى الكاتب أن الإحباط العام من عدم قدرة مصر والعرب على حل القضية الفلسطينية والغزو الأمريكى للعراق خاصة مع سقوط مئات الضحايا المدنيين، علاوة على القمع والاستبداد الذى تمارسه الحكومة المصرية بالداخل، كل هذه أسباب أدت لزيادة التعصب فى مصر.

ويلفت إلى أن الرئيس السادات هو الذى أصل للحكم الإسلامى من خلال المادة الثانية بالدستور التى تنص على أن الشريعة الإسلامية هى المصدر الأساسى للتشريع، وقد جاء مبارك الذى ازدهر فى عهده التليفزيون الدينى.

الفتاوى تنقص من مصداقية الحكومة
وانتقد الكاتب علاقة الحكومة المصرية بالأزهر إذ يأخذ النظام فتواه من الأزهر بما يعنى زواج السلطة بالدين.. ويعقب الكاتب أنه كلما كان النظام أكثر موالاة للفتاوى، قلت مصداقية الحكومة.. وكلما زاد الفساد وعدم الكفاءة، زاد انجذاب الشارع للإخوان المسلمين الذين يوفرون خدمات اجتماعية أفضل من تلك التى تمنحها الحكومة.

وينتقل الكاتب إلى فكرة أخرى، ويقول إن تعامل الحكومة مع الإسلاميين واحتضانهم للإسلام يشبه علاقاتها بإسرائيل.. فبينما يتعامل النظام المصرى مع قادة حماس، أولاد العمومة السياسية للإخوان المسلمين، ومن ناحية أخرى يساعد إسرائيل على البقاء على حصارها لقطاع غزة من خلال إغلاق معبر رفح بالإضافة للجدار الفولاذى الذى تقوم إسرائيل ببنائه على طول الحدود مع مصر.

ويزعم دبلوماسى غربى أن الكثير من المصريين بمن فيهم الشرطة ومسئولو الحكومة يربحون الكثير من المال من أنفاق التهريب السرية المحفورة تحت الحدود مع غزة، ويضيف: "لكن الحكومة المصرية تريد أن تظهر أنها تود غلق الحدود نهائيًا".

ويتابع صديقى أن المصريين منقسمون بشأن الفلسطينيين، مهما كان شعورهم. فإنهم لا يريدون تحمل العبء الفلسطينى، فإنهم مشغولون بأمور أخرى.

وضع مصر لا ينبئ بثورة
ويرى أن وضع مصر الآن يشبه إيران فى عهد الشاه فى السبعينيات، لكن الخبراء لا يتوقعون ثورة قادمة على غرار الثورة الإسلامية بالدولة الشيعية.. إن الأمر يتعلق فقط بأسلمة المجتمع الجارية، ففى وسط الحروب والاضطرابات والاستبداد والقمع، يتم استخدام الإسلام كوسيلة للاحتجاج، فى أسوأ السبل. وعلى النقيض يظهر الإسلام الأكثر اعتدالا فى المجتمعات الإسلامية الديمقراطية فقط مثل تركيا وأندونيسيا وماليزيا وغيرها.


وينقل الكاتب عن ألكس شلبى، المدير التنفيذى لشركة أوراسكون تليكوم، قوله إن الأقباط باتوا يشعرون بعدم الراحة بشكل متزايد بسبب التعصب.. لكنه يأمل فى عودة الوئام الذى دام لقرون بين شعب مصر، من خلال التغيير الاقتصادى والاجتماعى.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كاتب بصحيفة كندية يزعم تزايد التعصب الدينى فى مصر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صحيفة كندية الإخوان لا يتمتعون بالزخم الذى يقلق النظام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الحق والحياة :: قسم الأخبار :: الأخبار الدينية-
انتقل الى: